بسم الله الرحمن الرحيم: " لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا " (الأحزاب:21)
باب الصلاة من كتاب كتاب فقه السنة لفضيلة الشيخ السيد سابق رحمه الله. يتناول مسائل من فقه االصلاة، مقرونة بأدلتها من القران، و السنة، والاجماع
ملاحظة مهمة: رغم الفائدة العلمية و الفقهية لهذا الكتاب خصوصا للمبتدئين فأنصحك ببحث معمق وان تسال اهل العلم. قال الله تعالى: "فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون". صدق الله العظيم